[size=16]وجدوني في محراب الهوي اتعبد باكيه
فسالوني ماذا بكي ايتها الحالمه
اجبتهم ليس بي شيء انها دمعات حائرة
سالوني عن الحب وطقوسة السامية
اجبتهم انني نسيت مراسيمه وعناوينه الخاوية
حيرهم ردي فسالوني خاوية ماذا تعنين ايتها الشاردهفاجابتهم نعم انا شارده شردت منذ ان طرق الحب بابي وجعلني خائفه قالوا انتي للحب داعيه فكيف الان تكوني بائسه
اجبتهم اذقني الحب من عذابه اكثر من انهار شهده العذبه فكواني بنار الاشواق ولم يجعل لي من الدنيا الا المرار ولهذا فانا الباكيه
[/b][/size]