قال هتلر في كتابه كفاحي :
لقد كان في وسعي أن أقضي جميع يهود العالم ولكني تركت بعضا منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم.
يقول هتلر : لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها .
يقول هتلر : وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس .
قذارتهم المادية ليست شيئا" مذكورا" الى قذارة نفوسهم ..
- لم اوفق قط الى اقناع يهودي واحد بانه على خطأ
حقا" ان اليهود هم اسياد الكلام واسياد الكذب