خانته وتزوجة وما زال يحبها
كانت الفتاة تحب شاب والشاب أيضا يبادلها نفس الشعور من قوة حبهم لبعض أهل الفتاة وأهل الشاب عرفوا القصة وأعمامهم وخوالهم أيضا دارين حبوا بعض لفترة 4 سنوات وهم على حب ورومنسية تواعدوا على الزواج وحينها كان الشاب شوي داج في دراسته اجتهد ودخل كلية علشان يرضي حبيبته وكل شهر تقريبا يعطيها هديه وبعض الأحيان يعطهاوأمهاسوا ولا يعطي أمه ومرت 4 سنوات من حبهم لبعض وكان في الأربع سنوات يتقدم لها شباب لخطوبتها ولكن إهي والأهل رافضين وكانوا اهلها أيضا مواعدين الشاب وجاء شاب ثاني تقملها والغريبة وافقت والأهل رافضين رجع يخطبها وأحت على والديها حتى وافقوا الشاب أول مادري ما صدق ضحك بقوة قال : ( ما أوقع عمري يخونني ) أمه بكت يوم قال هالكلام هو راح يفكر هو صدق وإلا لا جاه أبوه وواحد من أخوانه قالوا له ترى البنت أنخطبت ووافقت
قال لهم : ( أنتوا وش فيكم اليوم علي ) أبوه سكت ماتكم عقبها وأخوه قال ماصدقت رح عن الباب تفاجأ من عند الباب راح لقا عند الباب أخوها شافه سلم عليه ،
قال أخوها : الدنيا يوم لك يوم عليك .
الشاب : ساكت مستغرب لين آلحين ما صدق .
قال أخوها : أختي أنخطبت .
قال الشاب : مو أول مره كم مره أسمع أنها جاها أحد يخطبها .
قال أخوها : المره هذه غير خاطبها واحد ووافقت عليه ووافقنا عليه .
قال الشاب : ترى أمي و أبوي و أخوي قايلين لي هو صدق وإلا استهبال .
قال أخوها وفي عينه الدمعه : صدق هذا حال الدنيا .
الشاب يوم سمعه ركب السيارة شغلها ومشى لحقه أبوه وأخوه ما قدروا يوقفونه خاصة وهو مسرع رجعوا البيت وهم يتصلون عليه خايفين يجيه شيء .
رجع بعد 8 ساعات ما صدقوا أهلة إأنه رجع شافوه سليم مافيه أي حاجه فرحوا وهو قايل لهم بروح الرياض عندي شغل أهله منعوه قعد في البيت 5 أيام ما تحمل راح الرياض قعد شهرين ما يكلم أحد ، بعد مرور الشهرين حس
إنه نساها رجع لأهله سلم عليهم وقعد معهم وكان في نفس اليوم إللي رجع فيه عرسها عقبها راحلأخوياه قالوا ميده ماودك تروح العرس قال أي عرس قال عرس فلان ( أخو حبيبته الخاينه ) تراه تارك لك بطاقة هو ماصدق بكى عندهم حاولو يحدونه لكن ما قدروا الشاب كان سمين صار نحيل بسببها ، بعد مرور سنتين قالوا له أهله تزوج قال لو في الأحلام كله بسبب الخاينه وهذا هو حاله الآن رافض الزواج وكاره البنات .