لازال يسكنني خيال أميرتي
ويحيط بي
الشعر الحرير الأشقرُ
فُستانكي الوردي
والقصر الذي فوق البحيرة
والشفاة السكري
عينان من ارض الخرافة جاءتا
فإذا أرتشفتهما أدوخ وأسكرُ
عينان ثائرتان ينبع منهما بحر يبثرني ولا يبعثرُ
*****
انتي القصيدة في عصرنا هذا المتحجرُ؟
أنا بائع الأزهار أعرف دائماً
مهما خسرت بأنني لن أخسرً
لكنني قد أواصل رحلتي في حبكِ
بالرغم من اني الفتى المتهورُ!!!
حولي الكثير من الضحايا والقبور
فكيف لا ارتاع ُ ولا أضجرُ؟
كل الذي أحتاجه بحقيبتي حلم صغيرٌ أخضر
ووجودك البراق
وقلبك الاخضرُ ،،،
لا أكثر
او من تغرغر في السماء
بحلمه؟
مثل الذي بدموع يتغرغر؟
حتى متى سأضل في سفر
وإلى أملي الكبير
وهل تريني أتأخرُ؟؟؟
الوقت عندك متوقف
وإذا تحرك خطوةٌ يتبعثر
ومصيري المجول ذئب جائع
ولربما في أي وقت
يغدرُ
يا من تلاحقني بكل قصائدي
إني أعيش الآن داخل دفتري
ما حيلتي لو ضاع منى الدفترُ
من رمل هذي الأ يخرج شاعر
قاسي الملامح ... قلبه متحضرُ
في كفي لغة تفوح بساطةً
في مقلتيه تمردٌ
وتحرُرُ
يمشي جيوش الحب تزحف خلفهُ
يبكي فترتعش السماء وتمطرُ
ويعود مهزوماً وحيداً جائعاً
لا الشعر يذكره
ولا هو يذكرُ
إني احبك لا تترددي هذا أنا
حبيبتي إني أحبك لا تهجري
إني أحبك لا تتغطرسي
أحبك هل تسمعي؟؟؟!!
جسدي يإنو لذكركِ
وانا أسير ملامحك في يقضتي،،
يا من تلاحقني بكل قصائدي
إني أعيش الآن داخل دفتري